في إطار من الحركة والتشويق والإثارة، يعود ضابط شرطة سابق ذو تاريخ مهني سييء إلى العمل بعد سنوات من العزلة الاختيارية، حيث يحقق في جريمة قتل شديدة الغموض.

يروي الفيلم قصة حياة (ديك تشيني)، أقوى نائب رئيس عرفه التاريخ، وكيف تمكنت سياساته من تغيير العالم؛ ليبدو عالمًا جديدًا غير هذا الذي كنا نعرفه، وصولًا للحادي عشر من سبتمبر.

إليزابيث سلون (جيسيكا تشاستين)، سياسية قاسية وناجحة للغاية في عملها، واعتادت دومًا على الانتصار في معاركها السياسية بكل الوسائل الممكنة في العاصمة اﻷمريكية واشنطن، وعندما تصير في مواجهة أقوى خصم سياسي على اﻹطلاق في مسيرتها العملية، تدرك أن النجاح سياتي بثمن باهظ.

تدور أحداث الفيلم حول فتاة جميلة لكنها فقيرة، تحلم بأن تصبح ملكة جمال فى مسابقة المكسيك، وتجد صعوبة فى تحقيق ذلك لكنها تتشبث بتحقيق حلمها فتواجهها مشاكل كثيرة.

في عام 1981، تُدعى الصحفية واﻹعلامية الكولومبية الشهيرة (فيرجينيا فاليجو) إلى حفل خاص ينظمه زعيم المخدرات اﻷشهر (بابلو إسكوبار)، وتصير مأخوذة بكاريزمته وتتورط في علاقة عاطفية معه رغم كونه متزوج، ومن بعدها تعي (فيرجينيا) بمدى سطوة ونفوذ (إسكوبار) على عالم الجريمة المنظمة، وتحاول إيقافه عند حده.

(سام بيل) يحصل على عقد لثلاث سنوات للعمل في الصناعات القمرية، وظيفته طوال السنوات الثلاث هي أن يعمل في إحدى القواعد القمرية يجمع ويرسل المعدات والتجهيزات التي تصل من وإلى الأرض. لا يوجد أي اتصال بشرى على الإطلاق، الاتصال فقط مع (جيرتى) الكمبيوتر المسئول عن إدارة القاعدة. السنوات الثلاث من دون تواصل تؤثر بشدة على عقل سام ويبدأ في الإصابة بالهلوسة والجنون.

يروي الفيلم قصة طاقم المحطة الفضائية الدولية المُكوّن من ستة أفراد، والذين على شفا واحد من أهم الاكتشافات في التاريخ البشري، ألا وهو أول دليل على وجود حياة خارج الأرض على كوكب المريخ، وبمجرد شروعهم في إجراء بحوثهم يبلغون عواقب غير متوقعة ويكتشفون أن شكل الحياة هناك أكثر ذكاءًا من توقعات أي شخص.

ينتمي (The Colony) لنوعية أفلام الخيال العلمي المستقبلية، فيتحدث الفلم حول كارثة بيئية أعادت العصر الجليدي ، وأدت إلى انقراض البشر نتيجة الجوع والبرد والأمراض وظهور الزومبي ، أما القلة الباقية فتتجمع في مستعمرات منفصلة تحت الأرض ، محاولين البحث عن طوق للنجاة ، وطريقة للخروج.

تتكيء البشرية على أقدامها الأخيرة قبل السقوط بعد أن تعرضت (أليس) للخيانة من قِبَل (ويسكر) في العاصمة (واشنطن). وبما أنها الناجي الوحيد مما حدث فهي الرمق الأخير لنجاة البشرية أمام جحافل الموتى الأحياء، لذا ينبغي لـها العودة إلى مدينة (راكون) حيث بدأ هذا الكابوس.

في إطار من الحركة والدراما، تسير خطة سرقة بشكل خاطئ، فيضطر اثنين من اللصوص إلى الاستيلاء على سيارة إسعاف في محاولة للهرب، ولكن سرعان ما تزداد الأمور تعقيدًا.

في عام 1981، تُدعى الصحفية واﻹعلامية الكولومبية الشهيرة (فيرجينيا فاليجو) إلى حفل خاص ينظمه زعيم المخدرات اﻷشهر (بابلو إسكوبار)، وتصير مأخوذة بكاريزمته وتتورط في علاقة عاطفية معه رغم كونه متزوج، ومن بعدها تعي (فيرجينيا) بمدى سطوة ونفوذ (إسكوبار) على عالم الجريمة المنظمة، وتحاول إيقافه عند حده.

فيلم رعب نفسي يتناول فترتين زمنيتين الستينيات والوقت الحالي، عن فتاة لديها شغف بتصاميم اﻷزياء، وتتاح لها فرصة ذهبية للاقتراب من مثلها اﻷعلى، لكن اﻷمور لا تسير كما يجب.

تقع أحداث الفيلم في لوس أنجلوس حيث يعيش رجلٌ يُدعى ثيودور تومبلي. ثيودور رجلٌ حنونٌ ومركبٌ ، يكسب لقمة عيشة عن طريق كتابة رسائل شخصية بالنيابة عن أشخاصٍ آخرين. تصفعة الحياة صفعةً قويةً عندما تهجره حبيبته وتتركة مكسور الفؤاد بعد علاقةٍ دامت فترةً طويلة. لكنه سرعان ما يقع في الحب مرةً أخرى ولكن هذة المرة يقع في حب صوت سامنثا. فهل تكتمل حياته مرةً أخرى أم يصاب بخيبة الأمل من جديد.

يُدرك (آرثر كاري) أنه وريث مملكة (أتلانتيس) تحت الماء، وعليه أن يرنو إلى قيادة شعبه ليصبح بطلهم الأول، ومن ثَم بطل العالم، فيدخل في معارك لا نهاية لها، حتى يتمكن من تحقيق ما خُلق له.