يقع الاختيار على المحارب اليوناني الخالد (ثيزيوس) من قبل اﻹله (زيوس) لكي يقود المعركة المنتظرة ضد الملك القاسي (هايبرون) وجيشه الجرار الذي يعلن الحرب على البشرية، والذي يعيث فسادًا ودمارًا في قلب اليونان في سبيل الوصول إلى سلاح فتاك يملك القدرة على القضاء على الجنس البشري بأكمله.

في قالب أسطوري، يتحول الثأر الشخصي للمحارب البربري (كونان) إلى معركة ملحمية ضد كل من ينازعونه من الخصوم، والوحوش الهائلة، في قلب احتمالات مستحيلة، ليصبح هو الأمل الوحيد في إنقاذ دول (هوبيرا) الكبرى، من سيطرة وهيمنة قوى الشر الخارقة عليها.

تدور أحداث الفيلم في قالب من الخيال العلمي حين يقرر كريس ريدفيلد تجنيد كل من ليون إس كينيدي وريبيكا شامبرز في سبيل إيقاف فيروس قاتل من الانتشار في مدينة نيويورك.

تدور أحداث الفيلم خلال الانتخابات الرئاسية البوليفية التي جرت في عام 2002، حيث يستقدم أحد المرشحين (بيدرو جالو) مستشارة حملات انتخابية أمريكية بهدف مساعدته على الفوز أمام المرشح المنافس، وتتعرض المستشارة الأمريكية للعديد من العقبات، والعوائق التي تصل لحد التهديدات لها منعًا لها من مساعدة هذا المرشح.

تدور أحداث الفيلم في إطار من التشويق والإثارة، حول البروفيسور في الآداب جيم بينيت (مارك ويلبرج) والذي يبدأ في إدمان المُقامرة وألعاب الورق، وهو الشيء الذي يسبب له مشاكل ضخمة مع حبيبته وأصدقائه، والأكثر خطورة مع مجموعة من أفراد العصابة الذين تورط في بعض الألعاب معهم.