قصة حب رومانسية رقيقة بين زوجين شابين هما (كونور)، و(إليانور)، يعيشان في (نيويورك)، تبدو قصة حبهما مثالية، لايعكر صفوها شيء، يجدان أنفسهما أمام منحدر خطير، وكأنهما لايعرفان بعضهما البعض، يحاولان تجميع شتات قصة حبهما الماضية، لمواجهة ما استجد عليها من تغيرات، فهل سينجحان في ذلك.

صورة شبه سيرة ذاتية نابضة بالحياة ،تدور في إطار كوميدي درامي، لمعلمة مدرسة وزوجها عازف الجاز العنيد وأطفالهما الخمسة الذين يعيشون في بروكلين عام 1973.

يذهب (شين) بطاقمه الراقص المعروف باسم (ذا موب) إلى (لوس أنجيلوس) بحثًا عن النجاح والشهرة ، لكن لا يحالفهم الحظ هناك ، فيقررون العودة إلى (ميامي) مرة أخرى ، يرحلون جميعا ، ويبقى (شين) . يسمع (شين) بمسابقة رقص في (لاس فيجاس) يحصل الفائز فيها على عقد مدته ثلاث سنوات ، فيطلب مساعدة صديقه القديم (موس) في تجميع طاقم راقص جديد ، يجمع له (موس) طاقما جديدا من أصدقائه الراقصين المحترفين ، ويذهبون إلى (لاس فيجاس) ليجدوا طاقم (ذا موب) في انتظارهم هناك للاشتراك معهم ، وتدعيم (شين) ، و(موس).

في قلب مدينة بكين الصينية، يجتمع الشباب العاشق للرقص من كل حدب وصوب من كافة أرجاء المدينة في سبيل تشكيل أفضل فريق راقص في الصين بأكملها، ومع طول اﻹندماج في تدريبات الرقص، تتوثق العلاقات بين الراقصين مشكلين عائلة كبيرة.

تدور أحداث الفيلم حول فتاة فيلبينية تعيش في بلدة صغيرة في ولاية تكساس، وتحلم بأن تصبح مطربة للموسيقى الريفية، وتحتار بين البقاء مع أسرتها أو الرحيل لتحقيق طموحها.

تدور أحداث الفيلم حول فتاة من عائلة ثرية تدعى دينيس ويفرلي من فيلادلفيا، تتوجه في سن مبكر من حياتها لمجال الغناء، ودخلت مسابقة للغناء وفازت بها وأصبحت مطربة، ولكن كانت والدتها تمثل عائقًا أمام تحقيق أحلامها.

يدور العمل حول الفتاة المراهقة (كلاري) التي تنضم لنادٍ يدعى (عاصمة الجحيم) ، يدعي أعضاؤه علاقتهم بالشياطين ، يتم مهاجمة وخطف والدتها بواسطة شيطان يسمى (فالنتين) ، فتضطر إلى اللجوء إلى أعضاء هذا النادي طالبة مساعدتهم ، وأثناء ذلك تكتشف حقائق وأسرار عنها، وعن عائلتها ، وتتخذ قرارات صعبة يمكن أن تكلفها حياتها.

يبعث راي جاريسون بأعجوبة من الموت من خلال إحدى تقنيات النانو تكنولوجي، لكنه يعاني في المقابل من فقدان تام للذاكرة، ويحاول راي التواصل من جديد مع شخصيته الحقيقية التي كان عليها في الماضي بينما يكتشف أنه قد بات في حد ذاته بمثابة سلاح فتاك.

المناضل (في) يسعى من أجل الحرية من نظام فاسد يسيطر على بريطانيا العظمى، يستخدم تكتيكات إرهابية ضد هذا المجتمع الفاشى لمحاربته، ومن ضمن مهامه إنقاذ فتاة من الشرطة السرية، ثم تصبح حليفته فيما بعد وتساعده ويناضلان سويًا.

يذهب (شين) بطاقمه الراقص المعروف باسم (ذا موب) إلى (لوس أنجيلوس) بحثًا عن النجاح والشهرة ، لكن لا يحالفهم الحظ هناك ، فيقررون العودة إلى (ميامي) مرة أخرى ، يرحلون جميعا ، ويبقى (شين) . يسمع (شين) بمسابقة رقص في (لاس فيجاس) يحصل الفائز فيها على عقد مدته ثلاث سنوات ، فيطلب مساعدة صديقه القديم (موس) في تجميع طاقم راقص جديد ، يجمع له (موس) طاقما جديدا من أصدقائه الراقصين المحترفين ، ويذهبون إلى (لاس فيجاس) ليجدوا طاقم (ذا موب) في انتظارهم هناك للاشتراك معهم ، وتدعيم (شين) ، و(موس).

في قلب مدينة بكين الصينية، يجتمع الشباب العاشق للرقص من كل حدب وصوب من كافة أرجاء المدينة في سبيل تشكيل أفضل فريق راقص في الصين بأكملها، ومع طول اﻹندماج في تدريبات الرقص، تتوثق العلاقات بين الراقصين مشكلين عائلة كبيرة.

تدور أحداث الفيلم حول فتاة من عائلة ثرية تدعى دينيس ويفرلي من فيلادلفيا، تتوجه في سن مبكر من حياتها لمجال الغناء، ودخلت مسابقة للغناء وفازت بها وأصبحت مطربة، ولكن كانت والدتها تمثل عائقًا أمام تحقيق أحلامها.

تدور أحداث الفيلم حول فتاة فيلبينية تعيش في بلدة صغيرة في ولاية تكساس، وتحلم بأن تصبح مطربة للموسيقى الريفية، وتحتار بين البقاء مع أسرتها أو الرحيل لتحقيق طموحها.

تبدأ الأحداث خلال الرحلة إلى نيويورك والتي قام بها (هاري) و(سالي)، وكان هاري يخطط لبدء العمل في مؤسسة كبيرة، أما سالي فكانت تعتزم الالتحاق بكلية الصحافة، وتكون بداية علاقتهما عن طريق خلاف، لتجمعهما المصادفة أكثر من مرة، وتتطور علاقتهما مع الوقت.

تتحول عاهرة إلى ممثلة مسرحية في شارع برودواي الشهير بمسارحه، وتقيم علاقتين منفصلتين في ذات الوقت، واحدة مع مخرج مسرحي والذي يدفع لها مقابل العلاقة بالرغم أنه متزوج من بطلة مسرحيته الجديدة، والعلاقة الثانية مع كاتب المسرحية بالرغم من أنه بالفعل في علاقة عاطفية مع معالجتها النفسية، والتي لها أم تُعالَج من إدمان الكحوليات بإحدى المصحّات.

على الرغم من عمل (دوج إيرلند) مديرا لأحد أشهر الفنادق ، إلا أن طموحه يتعدى ذلك بكثير ، حيث يحلم بافتتاح فندق خاص له ، ولكنه في حاجة لثلاثة ملايين دولار ليبدأ في تشييد الفندق ، وفي الوقت نفسه يقيم المليونير (كريستيان هانوفر) مع عشيقته (آندي هارت) في الفندق ، يطلب المليونير (كريستيان) من (دوج) أن يتظاهر بأنه حبيب (آندي) حتى لا يثير شك زوجته ، في مقابل منحه المال ، ولكن (دوج) يعرف أن (كريستيان) لا ينوي تطليق زوجته ، وأن علاقته مع (آندي) للمتعة ، فيبدأ في الشعور بالذنب.

يخسر لاري كراون (توم هانكس) وظيفته، وهو رجل في منتصف العمر، فيقرر أن يعيد تكوين نفسه من خلال العودة إلى الكلية للبدء من جديد، فيتعرف على أستاذته مرسيدس (جوليا روبرتس)، التي تعاني من روتين حياتها وخيبة أملها في زواجها، ويقع الاثنان في الحب ويكتشف (لاري) مدى روعة ما حدث له، والذى جعله يبدأ الاستمتاع بحياته بشكل أفضل.

تتوفى زوجة المحرر الصحافي دان، ويتولى من بعدها مسئولية رعاية بناته الثلاث: فالأولى تبلغ من العمر 17 عامًا وهى دومًا مغرمة، والثانية مراهقة ذكية وهى في الـ14 عامًا، أما الأخيرة فهي الطفلة البريئة صاحبة الـ8 سنوات. ترى أيتمكن من تحمل تلك المسئولية.

تدور أحداث الفيلم حول عدد من اللاجئين السودانيين الهاربين من جحيم الحرب في بلادهم ، الذين يحصلون على فرصة للعيش في (أمريكا) ، ويتوجهون إلى (كنساس) ، وتتغير مسارات حيواتهم للأبد ، حينما يقابلون مستشارة وكالة العمل خلال رحلة بحثهم عن وظائف.

قصة تُروى من منظور أنثوي، وهى قصة الزوجيّن (إليانور) و(كونور)، اللذان يحاولان استعادة حياتهما بالحب الذي كان يغمر تفاصيلها، ويصلحان ما فسد من ماضيهما البعيد، ويصوّبان مسار علاقتهما ليصلا بها للشكل الأمثل.

تدور أحداث الفيلم حول فتاة من عائلة ثرية تدعى دينيس ويفرلي من فيلادلفيا، تتوجه في سن مبكر من حياتها لمجال الغناء، ودخلت مسابقة للغناء وفازت بها وأصبحت مطربة، ولكن كانت والدتها تمثل عائقًا أمام تحقيق أحلامها.

على الرغم من عمل (دوج إيرلند) مديرا لأحد أشهر الفنادق ، إلا أن طموحه يتعدى ذلك بكثير ، حيث يحلم بافتتاح فندق خاص له ، ولكنه في حاجة لثلاثة ملايين دولار ليبدأ في تشييد الفندق ، وفي الوقت نفسه يقيم المليونير (كريستيان هانوفر) مع عشيقته (آندي هارت) في الفندق ، يطلب المليونير (كريستيان) من (دوج) أن يتظاهر بأنه حبيب (آندي) حتى لا يثير شك زوجته ، في مقابل منحه المال ، ولكن (دوج) يعرف أن (كريستيان) لا ينوي تطليق زوجته ، وأن علاقته مع (آندي) للمتعة ، فيبدأ في الشعور بالذنب.

تتحول عاهرة إلى ممثلة مسرحية في شارع برودواي الشهير بمسارحه، وتقيم علاقتين منفصلتين في ذات الوقت، واحدة مع مخرج مسرحي والذي يدفع لها مقابل العلاقة بالرغم أنه متزوج من بطلة مسرحيته الجديدة، والعلاقة الثانية مع كاتب المسرحية بالرغم من أنه بالفعل في علاقة عاطفية مع معالجتها النفسية، والتي لها أم تُعالَج من إدمان الكحوليات بإحدى المصحّات.

تتوفى زوجة المحرر الصحافي دان، ويتولى من بعدها مسئولية رعاية بناته الثلاث: فالأولى تبلغ من العمر 17 عامًا وهى دومًا مغرمة، والثانية مراهقة ذكية وهى في الـ14 عامًا، أما الأخيرة فهي الطفلة البريئة صاحبة الـ8 سنوات. ترى أيتمكن من تحمل تلك المسئولية.

يخسر لاري كراون (توم هانكس) وظيفته، وهو رجل في منتصف العمر، فيقرر أن يعيد تكوين نفسه من خلال العودة إلى الكلية للبدء من جديد، فيتعرف على أستاذته مرسيدس (جوليا روبرتس)، التي تعاني من روتين حياتها وخيبة أملها في زواجها، ويقع الاثنان في الحب ويكتشف (لاري) مدى روعة ما حدث له، والذى جعله يبدأ الاستمتاع بحياته بشكل أفضل.

تكافح امرأة شابة من عائلة اشتهرت بتربية حيوانات الرنة من أجل الدفاع عن مصدر رزقها وتراث عائلتها، حين يهدد تغيُّر المناخ الرعاة، ويختار الجميع الهروب بدلًا من مواجهة مصير مجهول.

ينتمي (The Colony) لنوعية أفلام الخيال العلمي المستقبلية، فيتحدث الفلم حول كارثة بيئية أعادت العصر الجليدي ، وأدت إلى انقراض البشر نتيجة الجوع والبرد والأمراض وظهور الزومبي ، أما القلة الباقية فتتجمع في مستعمرات منفصلة تحت الأرض ، محاولين البحث عن طوق للنجاة ، وطريقة للخروج.

بارني روس (سيلفستر ستالوني) يقود عصابة من المرتزقة ذوي المهارات العالية، المقاتل المتحمس دائماً لي (جيسون ستاثام)، وخبير فنون القتال اليدوي يانغ يين (جيت لي)، وخبير الأسلحة الثقيلة هيل سيزر (تيري كروز)، وخبير الطرق تول (ميكي رورك)، والقناص المحترف جنسن (دولف لاندجرين)؛ لإغتيال دكتاتور لا يرحم يحكم جزيرة صغيرة "وهمية" في أمريكا الجنوبية. يسافر (بارني ولي) أولاً للقاء معارضي هذا الدكتاتور والتعرف على طبيعة المكان، ويجتمعا مع ساندرا (جيزيل تي) إحدى المتمردين المحليين ليكتشفون حقيقة الصراع وأزمة المدينة. ولكنهم يضطرا للهروب بعد تعرضهم للهجوم ويحتار (بارني) بين اختيارين كلاهما صعب، وهما إلغاء المهمة أو العودة لإنقاذ الجزيرة.

تخرج فرقة المرتزقة في مهمة يظن الجميع أنها سهلة، لكنها غير ذلك تمامًا، حيث تواجههم الكثير من المتاعب التي تودي بروح أحدهم، الأمر الذي يشعل نار الثأر بقلوبهم من القاتل الذي يمتلك أكثر من ستة أرطال بلوتينيوم كافية لتغيير ميزان القوى بالعالم أجمع.

في جو من الحركة والتشويق، يرصد الفيلم عمليات فرقة المرتزقة بقيادة بارني روس (سيلفيستر ستالون)، حيث يجد بارني روس نفسه وجهًا لوجه ضد كونراد ستون بانكس (ميل جيبسون). كونراد كان أحد أعضاء الفرقة في الماضي، لكنه خانها فقام بارني بقتله. يكتشف بارني بالصدفة أن كونراد لا يزال حيا، وأنه قد أصبح أحد عتاة اﻹجرام في العالم، فيقوم بتجنيد جيلًا جديدًا للفرقة أصغر سنًا من أجل مساندة ومساعدة الفرقة في القضاء على عدوها اللدود.

تتحول عاهرة إلى ممثلة مسرحية في شارع برودواي الشهير بمسارحه، وتقيم علاقتين منفصلتين في ذات الوقت، واحدة مع مخرج مسرحي والذي يدفع لها مقابل العلاقة بالرغم أنه متزوج من بطلة مسرحيته الجديدة، والعلاقة الثانية مع كاتب المسرحية بالرغم من أنه بالفعل في علاقة عاطفية مع معالجتها النفسية، والتي لها أم تُعالَج من إدمان الكحوليات بإحدى المصحّات.

قصة حب رومانسية رقيقة بين زوجين شابين هما (كونور)، و(إليانور)، يعيشان في (نيويورك)، تبدو قصة حبهما مثالية، لايعكر صفوها شيء، يجدان أنفسهما أمام منحدر خطير، وكأنهما لايعرفان بعضهما البعض، يحاولان تجميع شتات قصة حبهما الماضية، لمواجهة ما استجد عليها من تغيرات، فهل سينجحان في ذلك.

تتوفى زوجة المحرر الصحافي دان، ويتولى من بعدها مسئولية رعاية بناته الثلاث: فالأولى تبلغ من العمر 17 عامًا وهى دومًا مغرمة، والثانية مراهقة ذكية وهى في الـ14 عامًا، أما الأخيرة فهي الطفلة البريئة صاحبة الـ8 سنوات. ترى أيتمكن من تحمل تلك المسئولية.

يخسر لاري كراون (توم هانكس) وظيفته، وهو رجل في منتصف العمر، فيقرر أن يعيد تكوين نفسه من خلال العودة إلى الكلية للبدء من جديد، فيتعرف على أستاذته مرسيدس (جوليا روبرتس)، التي تعاني من روتين حياتها وخيبة أملها في زواجها، ويقع الاثنان في الحب ويكتشف (لاري) مدى روعة ما حدث له، والذى جعله يبدأ الاستمتاع بحياته بشكل أفضل.

في مانهاتن، من المعروف أن (آشلي أولبرايت) إمرأة محظوظة وناجحة جدًا في عملها، وعلى العكس (جيك هاردن) مدير سيء الحظ لفرقة موسيقى روك، ويحاول الإتصال ب(دامون فيليبس) ليعزز فرقته، لكن دون جدوى، وعندما يلتقي (جيك) بـ(آشلي) في حفلة تنكرية، يتبادل معها قبلة، ومعها أيضًا تبادل حظه السيء وأخذ هو الحظ الجيد.

تدور أحداث الفيلم حول عدد من اللاجئين السودانيين الهاربين من جحيم الحرب في بلادهم ، الذين يحصلون على فرصة للعيش في (أمريكا) ، ويتوجهون إلى (كنساس) ، وتتغير مسارات حيواتهم للأبد ، حينما يقابلون مستشارة وكالة العمل خلال رحلة بحثهم عن وظائف.

ينتمي (The Colony) لنوعية أفلام الخيال العلمي المستقبلية، فيتحدث الفلم حول كارثة بيئية أعادت العصر الجليدي ، وأدت إلى انقراض البشر نتيجة الجوع والبرد والأمراض وظهور الزومبي ، أما القلة الباقية فتتجمع في مستعمرات منفصلة تحت الأرض ، محاولين البحث عن طوق للنجاة ، وطريقة للخروج.

بعد إجراء تجربة فاشلة من أجل التصدي للاحتباس الحراري يحدث عصر جليدي يقضي على الحياة في كوكب الأرض إلا بعض الناجين، ولكنهم يتخذون من قطار ضخم (ثاقب للثلوج) مكانًا للحياة والنجاة. تعيش الصفوة في مقدمة القطار، أما الفقراء فيعيشون في ذيل القطار. لكن بعد مرور 17 عامًا يقوم سكان الذيل بسلسلة جديدة من التمرد بقيادة كيرتس (كريس أيفانز). يُحرر المتمردون سجينًا يُدعى نامجونج (كانج هو سونج)؛ حيث إنه خبير ببوابات القطار، ولذلك يتحد معهم لتبدأ ثورة جديدة.

الجزء الثاني من ثلاثية "ألعاب الجوع"، نتابع فيه الأحداث التي تجري في المجتمع المستقبلي المظلم؛ الذي يُجبر فيه كل أقليم على تقديم أضحية في صورة صبي أو فتاة مراهقة للمشاركة في برنامج تلفزيوني على الهواء لإمتاع السادة؛ حيث يتم إراغمهم على القتال حتى الموت من أجل تسلية علية القوم.. لكن إرهاصات ثورة تلوح في الأفق، فماذا يحدث.

يرصد فيلم ( ألعاب الجوع: الطائر المحاكي - الجزء الأول) حياة كاتنيس إيفردين (جينيفر لورانس) حيث إنها على مضض ورغماً عنها أصبحت رمزًا لمنطقة بانيم وأيقونة للتمرد على الظلم والطغيان والاستبداد. تقود كاتنيس المتمردين والثوار في حرب حياة أو موت لتحدد مصير بانيم إلى الأبد. تتصاعد الأحداث ويمتد العنف لجميع المناطق. تجد كاتنيس نفسها في صراع داخلي جسيم حيث يتعين عليها تحديد من بإمكانها الوثوق به ومن لا يستحق ثقتها وعليها اتخاذ العديد من القرارات المصيرية.

بعد الأحداث الأخيرة في الجزء الأول من (Mockingjay)، وبعد أن صارت كاتنيس إيفردين (جينيفر لورانس) هي رمز الثورة في مواجهة نظام الكابيتول المستبد، ومع عودة بيتا ملارك (جوش هاتشرسون) إلى رفاقه، تدخل كاتنيس مع رفاقها الثوار في معركة ختامية ستكون هي الأصعب على اﻹطلاق ضد الكابيتول والرئيس (سنو).

يروي الفيلم قصة البطل الخارق "هيل بوي"، العالق بين عالمين متنافرين: العالم الفائق للطبيعة، والعالم البشري الاعتيادي، حيث يدحل هذه المرة في صراع مفتوح مع ساحرة من العصور البائدة أقسمت على الانتقام وعلى تدمير الجنس البشري بأكمله.

بعد إجراء تجربة فاشلة من أجل التصدي للاحتباس الحراري يحدث عصر جليدي يقضي على الحياة في كوكب الأرض إلا بعض الناجين، ولكنهم يتخذون من قطار ضخم (ثاقب للثلوج) مكانًا للحياة والنجاة. تعيش الصفوة في مقدمة القطار، أما الفقراء فيعيشون في ذيل القطار. لكن بعد مرور 17 عامًا يقوم سكان الذيل بسلسلة جديدة من التمرد بقيادة كيرتس (كريس أيفانز). يُحرر المتمردون سجينًا يُدعى نامجونج (كانج هو سونج)؛ حيث إنه خبير ببوابات القطار، ولذلك يتحد معهم لتبدأ ثورة جديدة.

في مانهاتن، من المعروف أن (آشلي أولبرايت) إمرأة محظوظة وناجحة جدًا في عملها، وعلى العكس (جيك هاردن) مدير سيء الحظ لفرقة موسيقى روك، ويحاول الإتصال ب(دامون فيليبس) ليعزز فرقته، لكن دون جدوى، وعندما يلتقي (جيك) بـ(آشلي) في حفلة تنكرية، يتبادل معها قبلة، ومعها أيضًا تبادل حظه السيء وأخذ هو الحظ الجيد.

ينتمي (The Colony) لنوعية أفلام الخيال العلمي المستقبلية، فيتحدث الفلم حول كارثة بيئية أعادت العصر الجليدي ، وأدت إلى انقراض البشر نتيجة الجوع والبرد والأمراض وظهور الزومبي ، أما القلة الباقية فتتجمع في مستعمرات منفصلة تحت الأرض ، محاولين البحث عن طوق للنجاة ، وطريقة للخروج.

تدور أحداث الفيلم حول لص محترف يقرر الاعتناء بابنته المراهقة بعد خروجه من السجن، إلا إنه يفاجأ باختطافها في إحدى سيارات الأجرة من قبل مجهولين. ترى هل يستعيدها مجددا.

الجزء الثاني من ثلاثية "ألعاب الجوع"، نتابع فيه الأحداث التي تجري في المجتمع المستقبلي المظلم؛ الذي يُجبر فيه كل أقليم على تقديم أضحية في صورة صبي أو فتاة مراهقة للمشاركة في برنامج تلفزيوني على الهواء لإمتاع السادة؛ حيث يتم إراغمهم على القتال حتى الموت من أجل تسلية علية القوم.. لكن إرهاصات ثورة تلوح في الأفق، فماذا يحدث.

تدور الأحداث حول فتاة تُدعى (ماجي)، بالغة من العمر 28 عامًا تصاب بالتوتر بعد عرض حبيبها الزواج منها، مما يجعلها تهرب من حياة النضج والمسؤلية إلى حياة المراهقة عن طريق مرافقة بنات صغيرات ينتمي أغلبهن لسن المراهقة، وتتوالى الأحداث.

يفقد (لويس بارنافلت) والديه، بعدها يُرسَل إلى (ميتشيجان) ليعيش مع عمه (جوناثان)، فيكتشف أن عمه ساحر ويدخل معه عالم السحر والشعوذة. لكن هذه القوى السحرية لا تقتصر على أناس طيبين فقط، فيتعلم لويس من (إسحاق إزارد)، الساحر الشرير الذي يتسبب في صراع الفناء ليتمكن من رؤية ما سيحدث بعده.

المحقق جاك موسلي شرطي يعاني من إدمان الخمر، بعد يوم عمل شاق يتم تكليفه بمهمة في اللحظة الأخيرة، وهي مرافقة شاهد من قسم الشرطة وحتى المحكمة التي لا تبعد عن القسم سوى بـ 16 شارع فقط.، المسافة التي تبدو بسيطة وقصيرة ستصبح أطول مسافة يمكن لجاك أن يقطعها، خاصة وأنه يرافق شاهدا يبدو أن الجميع يريدونه مقتولا. ما يزيد الأمر صعوبة هو ما يكتشفه جاك من أن إيدي بانكر هو شاهد في قضية ضد زملاء جاك الضباط، فيتعين على جاك الاختيار بين واجبه المهني وولائه لزملائه في العمل.

يتيقظ (جاك) ذات صباح ليجد نفسه مستلقياً على الأرض في غرفة أحد الفنادق، وبجواره جثة عميل فيدرالي، وحقيبة مليئة بالنقود، والأسوأ أنه لايتذكر أي شىء، يسارع بالهروب، ولكنه يقابل امرأة تدعى (دايان) تدعي أنها زوجته، وهو لايعلم عنها شيئاً، تطارده مجموعة من عصابات السلاح الدولية، وعملاء فيدراليون، فيحاول أن يكتشف هويته الحقيقية، ويكتشف ما يدور حوله لينجو من هذه المطبات.

يستعرض البرنامج أحدث اﻷخبار والتطورات عن الأفلام ومقابلات النجوم الجديدة والموضة في عاصمة السينما اﻷمريكية.

يعمل السائق (ريان جوسلينج) الماهر في قيادة السيارات كومبارس ، حيث يتولى القيادة بدلا من أبطال الفلم في المطاردات الخطيرة أثناء التصوير ، إضافة إلى عمله ميكانيكيا في الورشة التي يمتلكها (شانون)، وغير ذلك يعمل على مساعدة السارقين في عملية الفرار من الشرطة بعد إتمام مهامهم . وفي إحدى الليالي يتعرف على جارته (إيرين) ، ويقع في حبها، ويتبادلان الإعجاب، لكنها تتزوج من آخر وتتركه، وبعد فترة من الوقت يفاجأ بأنها وحيدة بعد موت زوجها، فيسعى إلى مساعدتها ليضمن لها حياة كريمة وآمنة.

تكتشف ري دولي أن المنزل الذي تقيم فيه مع والدتها وأخويها مهدد بالحجز عليه من قبل الشرطة، وذلك بعد هروب والدها من السجن، فتخوض رحلة في البحث عنه من أجل الحفاظ على مسكن وحياة عائلتها.

تتعرض عائلة (كايل) للمهاجمة من قبل عصابة طالبة لفدية، ووسط أجواء مشحونة بالغضب، الخوف، والمساومات الدائرة، يكتشف (كايل) أن زوجته (سارا) كانت تخونه مع أحد أفراد هذه العصابة.

يفقد (لويس بارنافلت) والديه، بعدها يُرسَل إلى (ميتشيجان) ليعيش مع عمه (جوناثان)، فيكتشف أن عمه ساحر ويدخل معه عالم السحر والشعوذة. لكن هذه القوى السحرية لا تقتصر على أناس طيبين فقط، فيتعلم لويس من (إسحاق إزارد)، الساحر الشرير الذي يتسبب في صراع الفناء ليتمكن من رؤية ما سيحدث بعده.

تدور الأحداث حول فتاة تُدعى (ماجي)، بالغة من العمر 28 عامًا تصاب بالتوتر بعد عرض حبيبها الزواج منها، مما يجعلها تهرب من حياة النضج والمسؤلية إلى حياة المراهقة عن طريق مرافقة بنات صغيرات ينتمي أغلبهن لسن المراهقة، وتتوالى الأحداث.

يروي الفيلم قصة البطل الخارق "هيل بوي"، العالق بين عالمين متنافرين: العالم الفائق للطبيعة، والعالم البشري الاعتيادي، حيث يدحل هذه المرة في صراع مفتوح مع ساحرة من العصور البائدة أقسمت على الانتقام وعلى تدمير الجنس البشري بأكمله.

بعد إجراء تجربة فاشلة من أجل التصدي للاحتباس الحراري يحدث عصر جليدي يقضي على الحياة في كوكب الأرض إلا بعض الناجين، ولكنهم يتخذون من قطار ضخم (ثاقب للثلوج) مكانًا للحياة والنجاة. تعيش الصفوة في مقدمة القطار، أما الفقراء فيعيشون في ذيل القطار. لكن بعد مرور 17 عامًا يقوم سكان الذيل بسلسلة جديدة من التمرد بقيادة كيرتس (كريس أيفانز). يُحرر المتمردون سجينًا يُدعى نامجونج (كانج هو سونج)؛ حيث إنه خبير ببوابات القطار، ولذلك يتحد معهم لتبدأ ثورة جديدة.

يرصد فيلم ( ألعاب الجوع: الطائر المحاكي - الجزء الأول) حياة كاتنيس إيفردين (جينيفر لورانس) حيث إنها على مضض ورغماً عنها أصبحت رمزًا لمنطقة بانيم وأيقونة للتمرد على الظلم والطغيان والاستبداد. تقود كاتنيس المتمردين والثوار في حرب حياة أو موت لتحدد مصير بانيم إلى الأبد. تتصاعد الأحداث ويمتد العنف لجميع المناطق. تجد كاتنيس نفسها في صراع داخلي جسيم حيث يتعين عليها تحديد من بإمكانها الوثوق به ومن لا يستحق ثقتها وعليها اتخاذ العديد من القرارات المصيرية.

يتيقظ (جاك) ذات صباح ليجد نفسه مستلقياً على الأرض في غرفة أحد الفنادق، وبجواره جثة عميل فيدرالي، وحقيبة مليئة بالنقود، والأسوأ أنه لايتذكر أي شىء، يسارع بالهروب، ولكنه يقابل امرأة تدعى (دايان) تدعي أنها زوجته، وهو لايعلم عنها شيئاً، تطارده مجموعة من عصابات السلاح الدولية، وعملاء فيدراليون، فيحاول أن يكتشف هويته الحقيقية، ويكتشف ما يدور حوله لينجو من هذه المطبات.

يستعرض البرنامج أحدث اﻷخبار والتطورات عن الأفلام ومقابلات النجوم الجديدة والموضة في عاصمة السينما اﻷمريكية.

تكتشف ري دولي أن المنزل الذي تقيم فيه مع والدتها وأخويها مهدد بالحجز عليه من قبل الشرطة، وذلك بعد هروب والدها من السجن، فتخوض رحلة في البحث عنه من أجل الحفاظ على مسكن وحياة عائلتها.

تستعرض الإعلامية اللبنانية (ريا أبو راشد) في برنامج (سكووب) أحدث الأفلام المعروضة بالسينما الأمريكية، والتغيرات التي تحدث بها أسبوعيا، كما تكشف آخر أخبار نجوم (هوليود)، والإكسسوارات الخاصة بالنجوم، إلى جانب تغطية أبرز المهرجانات العالمية.

يخرج (إلوود) من السجن أخيرا، يقابل الأخت (ماري)، التي تسعى بكل حماس لجمع التبرعات من أجل إنشاء مستشفى الأطفال، وتطلب منه أن يجمع الفرقة من أجل أن تفوز بالجائزة الكبرى لمسابقة الفرق الموسيقية، التي ستقام في (نيو أورليانز)، لكن كالعادة تسعى وراءه كل الأطراف من الشرطة إلى المافيا الروسية، والعصابات الصغيرة عبر البلاد، يتعرف إلى طفل يتيم، وساقٍ في أحد النوادي الليلية ، فيساعدانه في تغيير مجرى الأمور.

تدور أحداث الفيلم حول حياة المغني المنعزل (براين ويلسون)، ابتداءًا من نجاحه الفني الكبير في بداياته خلال حقبة الستينيات مع فرقة ذا بيتش بويز إلى الانهيار العصبي الذي أصابه من متابعة وملاحقة الإعلام لحياته الشخصية، إلى عودته وظهوره مؤخرًا إلى الساحة الفنية بوصفه من كاتبي الأغاني والمطربين المشهود لهم بالكفاءة والموهبة الفائقة.

قصة فتاة بسيطة تُدعى (آلي) تتغير حياتها حين تعمل نادلة في مسرح (بورليسك) في لوس أنجلوس، وتتمكن من تحقيق أحلامها، حين تقابل هناك راقصة ومغنية سابقة (تيس) تساعدها كي تصبح نجمة المكان.

يروي الفيلم قصة آني حبيبة دنكان التي عانت طويلًا، وعلاقتها الرومانسية التي دامت طويلًا وخفتت مع المغني ومؤلف اﻷغاني تاكر كرو، وهى العلاقة التي تصير موضوع الهوس الموسيقي لدى دنكان.

(روبن) هو لاعب الدرامز لفريق (ميتال) بينما (لو) تؤدي دور مطربة الفريق. لكن كل شيء يتغير حين يبدأ لاعب الدرامز في فقدان سمعه، ويصبح شغله الشاغل أن يسيطر على مستقبله الذي أمسى يغزوه الصمت.

يعمل السائق (ريان جوسلينج) الماهر في قيادة السيارات كومبارس ، حيث يتولى القيادة بدلا من أبطال الفلم في المطاردات الخطيرة أثناء التصوير ، إضافة إلى عمله ميكانيكيا في الورشة التي يمتلكها (شانون)، وغير ذلك يعمل على مساعدة السارقين في عملية الفرار من الشرطة بعد إتمام مهامهم . وفي إحدى الليالي يتعرف على جارته (إيرين) ، ويقع في حبها، ويتبادلان الإعجاب، لكنها تتزوج من آخر وتتركه، وبعد فترة من الوقت يفاجأ بأنها وحيدة بعد موت زوجها، فيسعى إلى مساعدتها ليضمن لها حياة كريمة وآمنة.

تتعرض عائلة (كايل) للمهاجمة من قبل عصابة طالبة لفدية، ووسط أجواء مشحونة بالغضب، الخوف، والمساومات الدائرة، يكتشف (كايل) أن زوجته (سارا) كانت تخونه مع أحد أفراد هذه العصابة.

تكتشف ري دولي أن المنزل الذي تقيم فيه مع والدتها وأخويها مهدد بالحجز عليه من قبل الشرطة، وذلك بعد هروب والدها من السجن، فتخوض رحلة في البحث عنه من أجل الحفاظ على مسكن وحياة عائلتها.

المحقق جاك موسلي شرطي يعاني من إدمان الخمر، بعد يوم عمل شاق يتم تكليفه بمهمة في اللحظة الأخيرة، وهي مرافقة شاهد من قسم الشرطة وحتى المحكمة التي لا تبعد عن القسم سوى بـ 16 شارع فقط.، المسافة التي تبدو بسيطة وقصيرة ستصبح أطول مسافة يمكن لجاك أن يقطعها، خاصة وأنه يرافق شاهدا يبدو أن الجميع يريدونه مقتولا. ما يزيد الأمر صعوبة هو ما يكتشفه جاك من أن إيدي بانكر هو شاهد في قضية ضد زملاء جاك الضباط، فيتعين على جاك الاختيار بين واجبه المهني وولائه لزملائه في العمل.