الفيلم يعتبر إعادة إنتاج لسلسلة (الناقل)، والتي تدور أحداثها حول سائق محترف يعمل في العمليات الإجرامية من تهريب لأعضاء عصابة، أو توصيل بعض المواد المحظورة، والذي يقابل بعض المشاكل أثناء هذه العمليات، مما يضعه في حيرة بين إنسانيته، وبين عمله كسائق محترف.

تدور أحداث الفيلم حول قاتل مأجور يعيش منعزلًا في كوخ على حافة البحيرة، وفي يوم من الأيام تصل امرأة مصابة أمام منزله، ومن أجل إنقاذها يمكن أن يخاطر بحياته.

إيدى مورا مؤلف وكاتب عاطل عن العمل، يخضع لتجارب العقاقير الجديدة قيد الاختبار بمساعدة أحد أصدقائه القدامى، حينما يخضع لاختبار أحد الأدوية التي تعزز استخدام القوى العقلية، يفاجئ إيدى بأن جعله أكثر ثقة وتركيزا وذاكرة؛ لذا ترتقي حياة إيدي بسرعة لعالم النجاح، يكتشف كارل فان فون هذا السر، فيطارد إيدى من أجل الحصول على هذا الدواء، ويحاول التخلص منه.

في مدينة برلين خلال فترة الحرب الباردة الدائرة بين الولايات المتحدة اﻷمريكية والاتحاد السوفيتي، تتوجه الجاسوسة لورين برايتون إلى هناك في مهمة خاصة تستهدف القضاء على شبكة تجسس عاتية قامت بقتل أحد العملاء السريين المتخفين ﻷسباب غير معروفة، واستعادة قائمة مفقودة بالعملاء المزدوجين.

يستعرض البرنامج أحدث اﻷخبار والتطورات عن الأفلام ومقابلات النجوم الجديدة والموضة في عاصمة السينما اﻷمريكية.

تروي أحداث الفيلم دواخل إحدى المدن من منظور المتدربين والمساعدين العاملين في هذه المدينة، حيث يسرد وقائع فضيحة سياسية كبرى وقعت في مدينة تورنتو الكندية.

تتعرض مدينة (لوس أنجلوس) لغزو من بعض الكائنات الفضائية، فتحاول قوات المارينز الأمريكية التصدي لهؤلاء الغزاة محاولين إخلاء المدينة من السكان، وإنقاذ المدينة من الدمار، ويتم نشر المزيد من القوات البرية في محاولة لاستعادة السيطرة على المدينة. فترى هل ستتمكن القوات الأمريكية من النجاج في مهمتها.

منذ قرون طويلة، يحافظ فيلق (المصباح اﻷخضر) على النظام بين المجرات، ويرتدي كل فرد في هذا الفيلق خاتم يمنحه قوة هائلة، ويقع الاختيار على (هال جوردون) ليخلف الراحل (آبين سور)، ويصير هو اﻷمل الوحيد للقضاء على (بالاركس)، كيان شرير يتغذى على الخوف ويهدد حياة الجميع.

تدور قصة الفيلم حول سوبرمان أو كلارك كينت (هنري كافيل) وهو شاب في العشرين من عمره يعمل صحافي، يشعر بالغربة نتيجة قوة خارقة تميزه عن غيره. ويتضح أنه نُقل من كوكب "كريبتون" منذ سنوات إلى الأرض، وتبناه كلا من مارثا (داني لين) وجوناثان كينت (كيفين كوستنر) منذ الصغر، وعندما بلغ أشده، بدأ يساعد العالم عقب أي مأساة أو كارثة.

إيدى مورا مؤلف وكاتب عاطل عن العمل، يخضع لتجارب العقاقير الجديدة قيد الاختبار بمساعدة أحد أصدقائه القدامى، حينما يخضع لاختبار أحد الأدوية التي تعزز استخدام القوى العقلية، يفاجئ إيدى بأن جعله أكثر ثقة وتركيزا وذاكرة؛ لذا ترتقي حياة إيدي بسرعة لعالم النجاح، يكتشف كارل فان فون هذا السر، فيطارد إيدى من أجل الحصول على هذا الدواء، ويحاول التخلص منه.

تدور أحداث الفيلم حول قاتل مأجور يعيش منعزلًا في كوخ على حافة البحيرة، وفي يوم من الأيام تصل امرأة مصابة أمام منزله، ومن أجل إنقاذها يمكن أن يخاطر بحياته.

شاب في الخامسة عشر من عمره يلاحق فتاةً مطلوبة من الشرطة لسرقتها مبلغ من البنك، ليأخذ جائزة نتيجة اعتقالها. إلا أنه وبعد التقرّب منها، يكتشف أن اﻷمور مختلفة عما هو مزعوم به قبل السلطات.

تدور أحداث الفيلم في نهاية القرن التاسع عشر حول مجموعة تُحتجز داخل مبنى متهالك يدعى (خردوات ميليز) بسبب اندلاع عاصفة ثلجية مدمرة، بينما تلجأ مجموعة من المسافرين إلى نفس المبنى للاحتماء بداخله، وهم: الرائد السابق ماركوس وارن (صامويل ل. جاكسون)، وجون راث (كيرت راسل)، والذي يعمل كصائد جوائز بالقبض على الهاربين من العدالة حيث كان ينقل حينها دايزي دوميرج (جينيفر جيسون لي) إلى المحكمة.

خلال فترة الكساد الكبير في الولايات المتحدة اﻷمريكية، يروي الفيلم قصة الإخوة (بوندوانت) الثلاثة المعروفين بسمعتهم السيئة وجرائمهم الشهيرة في ولاية فيرجينا وعمليات التهريب التي قاموا بها، إلى أن يأتي نائب شرطة جديد طامع في نسبة من أرباحهم، وينوي تحويل حياتهم إلى جحيم.

يدور الفيلم حول القصة الحقيقية لـ (وايتي بولجر) وعميل التحقيقات الفيدرالي (جون كونوللي). واللذان ترعرعًا جنبًا إلى جنب في شوارع بوسطن الجنوبية، ولكن بعد عدة عقود يصبح جون كونوللي من العملاء النافذين في مكتب التحقيقات الفيدرالي، أما وايتي بولجر فيصبح الأب الروحي لإحدى العصابات الأيرلندية، والذي جعلته جرائمه من أكثر 10 مطلوبين من مكتب التحقيقات الفيدرالي.

يقع خطأ في تحديد هوية (سليفين)، وهو ما يوقعه في داخل حرب تآمرية كبيرة، بين اثنين من أكبر المنافسين في المدينة، وهما (الرئيس) و(الحاخام)، حيث يوضع (سليفين) تحت المراقبة الشديدة من قبل المحقق (بريكوفسكي) والقاتل المأجور (جودكات)، فيلجأ إلي وضع خطة تخلصه منهم قبل أن يتخلصوا منه.

تدور أحداث الفيلم حول قاتل مأجور يعيش منعزلًا في كوخ على حافة البحيرة، وفي يوم من الأيام تصل امرأة مصابة أمام منزله، ومن أجل إنقاذها يمكن أن يخاطر بحياته.

في مدينة برلين خلال فترة الحرب الباردة الدائرة بين الولايات المتحدة اﻷمريكية والاتحاد السوفيتي، تتوجه الجاسوسة لورين برايتون إلى هناك في مهمة خاصة تستهدف القضاء على شبكة تجسس عاتية قامت بقتل أحد العملاء السريين المتخفين ﻷسباب غير معروفة، واستعادة قائمة مفقودة بالعملاء المزدوجين.

إيدى مورا مؤلف وكاتب عاطل عن العمل، يخضع لتجارب العقاقير الجديدة قيد الاختبار بمساعدة أحد أصدقائه القدامى، حينما يخضع لاختبار أحد الأدوية التي تعزز استخدام القوى العقلية، يفاجئ إيدى بأن جعله أكثر ثقة وتركيزا وذاكرة؛ لذا ترتقي حياة إيدي بسرعة لعالم النجاح، يكتشف كارل فان فون هذا السر، فيطارد إيدى من أجل الحصول على هذا الدواء، ويحاول التخلص منه.

يُكلف فرانك مارتن بمهمة خاصة وصعبة، وهى نقل ابنة رئيس وكالة الحمايةِ البيئيةِ الأوكرانية وتأمين وصولها. وﻹتمام تلك المهمة يتم تزويده بجميع الأسلحة اللازمة.

شاب في الخامسة عشر من عمره يلاحق فتاةً مطلوبة من الشرطة لسرقتها مبلغ من البنك، ليأخذ جائزة نتيجة اعتقالها. إلا أنه وبعد التقرّب منها، يكتشف أن اﻷمور مختلفة عما هو مزعوم به قبل السلطات.

استنادًا إلى واحدة من أشهر قصص الدكتور سيوس، تدور الأحداث في غابة نول، حيث يسمع الفيل هورتون في يومٍ من الأيام وهو يمشي في الغابة صوت استغاثة صادر من حبة تراب رابضة على أحد الزهور، ليكتشف هورتون أن هناك بلدة كاملة داخل حبة التراب هذه، فيقرر الفيل هورتون نقل حبة التراب إلى مكانٍ آمنٍ حمايةً لحياة من في البلدة.

يقع خطأ في تحديد هوية (سليفين)، وهو ما يوقعه في داخل حرب تآمرية كبيرة، بين اثنين من أكبر المنافسين في المدينة، وهما (الرئيس) و(الحاخام)، حيث يوضع (سليفين) تحت المراقبة الشديدة من قبل المحقق (بريكوفسكي) والقاتل المأجور (جودكات)، فيلجأ إلي وضع خطة تخلصه منهم قبل أن يتخلصوا منه.

يقرر "هنري" وزوجته قضاء إجازة عيد الميلاد في شواطئ تايلاند متطلعين إلى رحلة لا يصفها إلا الخيال، وهناك؛ حيث الجنة الاستوائية، تبدأ رحلتهما، ولكن تأتي الرياح دائما بما لا تشتهي السفن؛ فبينما جميع الأسرة يحتفلون حول حوض السباحة، إذا بهم يسمعون هديرا مرعبا تتجمد لسماعه العقول من الخوف، وتجحز العين من منظر غاية في الرعب؛ حيث جدار كبير من الأمواج يتسابق إليهم، فيفرقهم عن بعضهم البعض؛ لتبدأ رحلة البحث والنجاة.

يحكي الفيلم عن تحقق أسطورة شعب الماو الخاصة بانتهاء العالم يوم 21 ديسمبر 2012 بسبب ظاهرة كونية خاصة بتلاقي عدة كواكب في المجموعة لشمسية على التوازي مع بعضها مما يسبب مجالًا مغناطيسيًا قويًا يذيب قلب الأرض ويعكس قطبيتها، فتتفجر البراكين والزلازل المدمرة.

تدور أحداث الفيلم حول عالم النفط والتنقيب عنه في أعماق البحار والمحيطات، حيث تنفجر واحدة من منصات النفط عام 2010 في (الولايات المتحدة الأمريكية)، لينشأ عنها أكبر تسرب نفطي حدث في تاريخ الولايات المتحدة اﻷمريكية بأسرها.

بعد مرور خمس سنوات على هروبه من هجوم قرش عملاق يبلغ طوله السبعين قدمًا، يصبح لزامًا على الغواص الخبير وقبطان البحرية جوناس تايلور (جيسون ستاثام) أن يواجه مخاوفه حتى يتمكن من إنقاذ هؤلاء المُحاصرين في غواصة غارقة.

تكتشف أربع فتيات مراهقات أثناء ممارسة رياضة الغوص في مدينة مدمرة تحت الماء، أنهن لسن بمفردهن داخل متاهة الكهوف المغمورة بالمياه، وأنهم قد دخلوا في منطقة عامرة بأشرس أنواع أسماك القرش.

خلال فترة الكساد الكبير في الولايات المتحدة اﻷمريكية، يروي الفيلم قصة الإخوة (بوندوانت) الثلاثة المعروفين بسمعتهم السيئة وجرائمهم الشهيرة في ولاية فيرجينا وعمليات التهريب التي قاموا بها، إلى أن يأتي نائب شرطة جديد طامع في نسبة من أرباحهم، وينوي تحويل حياتهم إلى جحيم.

تدور أحداث الفيلم في نهاية القرن التاسع عشر حول مجموعة تُحتجز داخل مبنى متهالك يدعى (خردوات ميليز) بسبب اندلاع عاصفة ثلجية مدمرة، بينما تلجأ مجموعة من المسافرين إلى نفس المبنى للاحتماء بداخله، وهم: الرائد السابق ماركوس وارن (صامويل ل. جاكسون)، وجون راث (كيرت راسل)، والذي يعمل كصائد جوائز بالقبض على الهاربين من العدالة حيث كان ينقل حينها دايزي دوميرج (جينيفر جيسون لي) إلى المحكمة.

الفيلم يعتبر إعادة إنتاج لسلسلة (الناقل)، والتي تدور أحداثها حول سائق محترف يعمل في العمليات الإجرامية من تهريب لأعضاء عصابة، أو توصيل بعض المواد المحظورة، والذي يقابل بعض المشاكل أثناء هذه العمليات، مما يضعه في حيرة بين إنسانيته، وبين عمله كسائق محترف.

تدور أحداث الفيلم حول عالم النفط والتنقيب عنه في أعماق البحار والمحيطات، حيث تنفجر واحدة من منصات النفط عام 2010 في (الولايات المتحدة الأمريكية)، لينشأ عنها أكبر تسرب نفطي حدث في تاريخ الولايات المتحدة اﻷمريكية بأسرها.

يحكي الفيلم عن تحقق أسطورة شعب الماو الخاصة بانتهاء العالم يوم 21 ديسمبر 2012 بسبب ظاهرة كونية خاصة بتلاقي عدة كواكب في المجموعة لشمسية على التوازي مع بعضها مما يسبب مجالًا مغناطيسيًا قويًا يذيب قلب الأرض ويعكس قطبيتها، فتتفجر البراكين والزلازل المدمرة.

بعد مرور خمس سنوات على هروبه من هجوم قرش عملاق يبلغ طوله السبعين قدمًا، يصبح لزامًا على الغواص الخبير وقبطان البحرية جوناس تايلور (جيسون ستاثام) أن يواجه مخاوفه حتى يتمكن من إنقاذ هؤلاء المُحاصرين في غواصة غارقة.

تدور أحداث الفيلم حين قامت مجموعة من السنجاب برحلة على متن سفينة فاخرة، وفجأة تتحطم السفينة على شاطيء جزيرة بعيدة. تحاول السناجب القيام بالعديد من المحاولات للعودة الى ديارهم.

امرأة تحيا حياة شبه مثالية: زواج عظيم، أطفال تسبق سنها، منزل خلاب، مظهر مذهل، لكن تقدمها في مسيرة حياتها يبعث على الإحباط رغم مثابرتها في العمل، تلتقي اثنين من الأمهات وهما (كارلا) و(كيكي)، حيث تتحالف الثلاثة لتخطي كل حدود حيواتهن الرتيبة، كل هذا في إطار من الكوميديا.

تحاول اﻷمهات الثلاث آيمي وكارلا وكيكي المثقلات باﻷعباء اﻷسرية التأقلم مع الوضع بعدما تأتي والداتهن المهيبات لزيارتهن خلال عطلة الكريسماس، وهو ما يدخل ثلاثتهن في تحدي جديد من أجل الاحتفال بالكريسماس بالطريقة التي يفضلونها.

(كوبر) ضابطة شرطة متشددة، وتلتزم حرفيًا بالقواعد، يُسند إليها مهمة حماية (دانيلا ريفا)، أرملة مروج مخدرات من المنتظر سماع شهادتها في المحكمة، مما يدفع كبار مروجي المخدرات لمطاردتها ومحاوله اغتيالها، وهنا يأتي دور ضابطة الشرطة التي يشكو منها الجميع لتقوم بحمايتها، مما يوقعها مع الأرملة في العديد من المفارقات، والمواقف غير المتوقعة.

رئيس عصابة مافيا وعائلته يتم إرساله ليقيم في فرنسا تحت برنامج حماية الشهود بسبب وشايته علي المافيا. وبرغم جهود عميل الاستخبارت الأمريكي ستانسفيلد (تومي لي جونز) لحمايتهم لكن أفراد العائلة (روبرت دينيرو)، و(ميشيل فايفر ) وأولادهما يعودون لعادتهم السابقة، ويكشفون تخفيهم فيقعون في مشاكل جمة تزيد من تعقيد الأمور.

يحكي الفيلم عن تحقق أسطورة شعب الماو الخاصة بانتهاء العالم يوم 21 ديسمبر 2012 بسبب ظاهرة كونية خاصة بتلاقي عدة كواكب في المجموعة لشمسية على التوازي مع بعضها مما يسبب مجالًا مغناطيسيًا قويًا يذيب قلب الأرض ويعكس قطبيتها، فتتفجر البراكين والزلازل المدمرة.

تكتشف أربع فتيات مراهقات أثناء ممارسة رياضة الغوص في مدينة مدمرة تحت الماء، أنهن لسن بمفردهن داخل متاهة الكهوف المغمورة بالمياه، وأنهم قد دخلوا في منطقة عامرة بأشرس أنواع أسماك القرش.

يقرر "هنري" وزوجته قضاء إجازة عيد الميلاد في شواطئ تايلاند متطلعين إلى رحلة لا يصفها إلا الخيال، وهناك؛ حيث الجنة الاستوائية، تبدأ رحلتهما، ولكن تأتي الرياح دائما بما لا تشتهي السفن؛ فبينما جميع الأسرة يحتفلون حول حوض السباحة، إذا بهم يسمعون هديرا مرعبا تتجمد لسماعه العقول من الخوف، وتجحز العين من منظر غاية في الرعب؛ حيث جدار كبير من الأمواج يتسابق إليهم، فيفرقهم عن بعضهم البعض؛ لتبدأ رحلة البحث والنجاة.

قصة تُروى من منظور أنثوي، وهى قصة الزوجيّن (إليانور) و(كونور)، اللذان يحاولان استعادة حياتهما بالحب الذي كان يغمر تفاصيلها، ويصلحان ما فسد من ماضيهما البعيد، ويصوّبان مسار علاقتهما ليصلا بها للشكل الأمثل.

قصة حب رومانسية رقيقة بين زوجين شابين هما (كونور)، و(إليانور)، يعيشان في (نيويورك)، تبدو قصة حبهما مثالية، لايعكر صفوها شيء، يجدان أنفسهما أمام منحدر خطير، وكأنهما لايعرفان بعضهما البعض، يحاولان تجميع شتات قصة حبهما الماضية، لمواجهة ما استجد عليها من تغيرات، فهل سينجحان في ذلك.

استنادًا إلى واحدة من أشهر قصص الدكتور سيوس، تدور الأحداث في غابة نول، حيث يسمع الفيل هورتون في يومٍ من الأيام وهو يمشي في الغابة صوت استغاثة صادر من حبة تراب رابضة على أحد الزهور، ليكتشف هورتون أن هناك بلدة كاملة داخل حبة التراب هذه، فيقرر الفيل هورتون نقل حبة التراب إلى مكانٍ آمنٍ حمايةً لحياة من في البلدة.

يستدعي وكيل المخابرات المركزية المتقاعد (ناثان موير) - (توم بيشوب) الذي يعمل ضد سياسات الوكالة لتحريره من خاطفيه الصينيين.

تدور أحداث الفيلم حول صحافي ويلزي يقرر نشر الحقيقة في وسائل الإعلام الغربية عن المجاعة في الاتحاد السوفيتي في أوائل الثلاثينيات، وذلك بعد سفره إلى هناك.

في إطار من الدراما، يتناول العمل قصة صبي صغير يعيش رفقة عائلته من الطبقة العاملة، ذلك في خلال حقبة الستينات المضطربة في أيرلندا الشمالية من أغسطس 1969 إلى أوائل 1970.

يدور الفلم أثناء الحرب العالمية الثانية ، حيث يقوم (بنديكت كومبرباتش) بدور (تورينج) عبقري الرياضيات البريطاني ، وعالم الكمبيوتر الذي قاد مهمة للقضاء على لغز شفرة (إنيجما) الألمانية التي ساعدت في فوز الحلفاء في الحرب العالمية الثانية ، فقد ساعد (تورينج) في تطوير أجهزة الكمبيوتر في جامعة (مانشستر) بعد الحرب ، ولكن فيما بعد تمت محاكمته من قبل الحكومة البريطانية في عام 1952 بسبب ممارساته الجنسية المثلية ، والتي كانت تعتبر غير قانونية في البلاد في وقتها.

يروي الفيلم قصة حياة (ديك تشيني)، أقوى نائب رئيس عرفه التاريخ، وكيف تمكنت سياساته من تغيير العالم؛ ليبدو عالمًا جديدًا غير هذا الذي كنا نعرفه، وصولًا للحادي عشر من سبتمبر.

(كوبر) ضابطة شرطة متشددة، وتلتزم حرفيًا بالقواعد، يُسند إليها مهمة حماية (دانيلا ريفا)، أرملة مروج مخدرات من المنتظر سماع شهادتها في المحكمة، مما يدفع كبار مروجي المخدرات لمطاردتها ومحاوله اغتيالها، وهنا يأتي دور ضابطة الشرطة التي يشكو منها الجميع لتقوم بحمايتها، مما يوقعها مع الأرملة في العديد من المفارقات، والمواقف غير المتوقعة.

امرأة تحيا حياة شبه مثالية: زواج عظيم، أطفال تسبق سنها، منزل خلاب، مظهر مذهل، لكن تقدمها في مسيرة حياتها يبعث على الإحباط رغم مثابرتها في العمل، تلتقي اثنين من الأمهات وهما (كارلا) و(كيكي)، حيث تتحالف الثلاثة لتخطي كل حدود حيواتهن الرتيبة، كل هذا في إطار من الكوميديا.

رئيس عصابة مافيا وعائلته يتم إرساله ليقيم في فرنسا تحت برنامج حماية الشهود بسبب وشايته علي المافيا. وبرغم جهود عميل الاستخبارت الأمريكي ستانسفيلد (تومي لي جونز) لحمايتهم لكن أفراد العائلة (روبرت دينيرو)، و(ميشيل فايفر ) وأولادهما يعودون لعادتهم السابقة، ويكشفون تخفيهم فيقعون في مشاكل جمة تزيد من تعقيد الأمور.

تدور أحداث الفيلم حين قامت مجموعة من السنجاب برحلة على متن سفينة فاخرة، وفجأة تتحطم السفينة على شاطيء جزيرة بعيدة. تحاول السناجب القيام بالعديد من المحاولات للعودة الى ديارهم.

يدور الفلم أثناء الحرب العالمية الثانية ، حيث يقوم (بنديكت كومبرباتش) بدور (تورينج) عبقري الرياضيات البريطاني ، وعالم الكمبيوتر الذي قاد مهمة للقضاء على لغز شفرة (إنيجما) الألمانية التي ساعدت في فوز الحلفاء في الحرب العالمية الثانية ، فقد ساعد (تورينج) في تطوير أجهزة الكمبيوتر في جامعة (مانشستر) بعد الحرب ، ولكن فيما بعد تمت محاكمته من قبل الحكومة البريطانية في عام 1952 بسبب ممارساته الجنسية المثلية ، والتي كانت تعتبر غير قانونية في البلاد في وقتها.

في إطار من الدراما، يتناول العمل قصة صبي صغير يعيش رفقة عائلته من الطبقة العاملة، ذلك في خلال حقبة الستينات المضطربة في أيرلندا الشمالية من أغسطس 1969 إلى أوائل 1970.

يروي الفيلم قصة حياة (ديك تشيني)، أقوى نائب رئيس عرفه التاريخ، وكيف تمكنت سياساته من تغيير العالم؛ ليبدو عالمًا جديدًا غير هذا الذي كنا نعرفه، وصولًا للحادي عشر من سبتمبر.

(جاك جرام) كان مسؤولًا عن إدانة السفاح (جون فورستر)، وأثر على هيئة المحلفين للحكم عليه بالإعدام، فاتهم (جون) (جاك) بالتلاعب، وأنه أجبر أحد الشهود وأخت أحد ضحاياه للشهادة ضده، لكنه يحكم عليه بالإعدام، وفي ليلة الإعدام يتلقى (جاك) اتصال هاتفي يخبره أن حياته لم يعد متبقي فيها سوى 88 دقيقة فقط.

تكافح امرأة شابة من عائلة اشتهرت بتربية حيوانات الرنة من أجل الدفاع عن مصدر رزقها وتراث عائلتها، حين يهدد تغيُّر المناخ الرعاة، ويختار الجميع الهروب بدلًا من مواجهة مصير مجهول.

تدور أحداث الفيلم حول المحقق (أندريس دافيس)، والذي يدخل في مطاردة شرسة مع قتلة شرطيين، ذلك وبعد اكتشافهما لمؤامرة ضخمة، حيث يجد (دافيس) نفسه في مطاردة لا تنتهي، حينما تقرر السلطات غلق جميع جسور المدينة الـ21 لمنع دخول أو خروج أي شخص من جزيرة مانهاتن.

يتوجه الكابتن جو جلاس وهو قائد فريق غواصات أمريكي تابع للبحرية الأمريكية في مهمة مصيرية يتوقف عليها الكثير لإنقاذ الرئيس الروسي المُختطَف مِن قِبَل لواء مُحتال.