يروي الفيلم قصة عميلة في المباحث الفيدرالية الأمريكية تدعى كيت مايسي (إيميلي بلانت)، والتي تنتمي لمنطقة (توسكين) الواقعة في (أريزونا)، وتقوم بالسفر عبر الحدود الفاصلة بين (الولايات المتحدة الأمريكية) و(المكسيك) بتكليف مباشر من أحد المسئولين الكبار بصحبة مجموعة من المرتزقة في سبيل القبض على واحد من أباطرة تجارة المخدرات.

الفيلم متتابعة وتتمة لفيلم (Sicario) من إنتاج 2015، حيث تتصاعد الحرب ضد المخدرات على طول حدود (الولايات المتحدة الأمريكية) و(المكسيك).

استنادًا إلى قصة حقيقية، تدور أحداث الفيلم حول (فلورنس فوستر جنكنز)، وهى سيدة ثرية من نيويورك كانت تقدم مع زوجها عروضًا مسرحية لسنوات، لديها أحلام وطموحات كبيرة للعمل كمغنية أوبرا، بالرغم من رداءة صوتها وضعف إمكانياتها الفنية، مما أهلها بقوة ﻷن يعتبرها الكثيرين أسوأ مغنية أوبرالية عرفها التاريخ.

جاكسون ماين (برادلي كوبر) نجم موسيقى كانتري على حافة التراجع في نجوميته، يكتشف فتاة موهوبة مغمورة تُدعى آلي جيرمانوتا (ليدي جاجا). عندما تشرع علاقة عاطفية بينهما في التأجج، يدفع جاكسون جيرمانوتا إلى دائرة الضوء والشهرة. وبينما تقطع آلي مسيرتها بنجاح، يعاني جاك صعوبة في الحفاظ على مجده الذي يخبو.

تدور أحداث الفيلم حول عناصر الشرطة ومواجهتها لعمليات تهريب المخدرات، حيث يقترب موعد زفاف (بن)، فيتوجه إلى ميامي مع (جايمس) الذي يعد بمثابة صهره، يستهدفان من زيارتهما إلى المدينة متابعة أحد أبرز تجار المخدرات؛ بهدف القبض عليه ومنعه من تزويد التجار الصغار بهذه المخدرات وترويجها في مدينة أتلانتا.

تدور أحداث الفيلم حول فقدان (ريل) لحيوانه الأليف (كيانو) من المنزل، يتنكر ريل وصديقه في شخصيات تجار مخدرات وينزلان للشارع من أجل استرداد قطه الضائع من أيدي عصابة عنيفة.

تدور أحداث الفيلم في قالب من التشويق واﻹثارة حول بطل شاب يتورط في معركة طاحنة متعددة الأبعاد؛ فيبدأ في إدراك إمكانياته الحقيقية من خلال خوضه هذه التجربة.

تدور أحداث الفيلم حول عدد من اللاجئين السودانيين الهاربين من جحيم الحرب في بلادهم ، الذين يحصلون على فرصة للعيش في (أمريكا) ، ويتوجهون إلى (كنساس) ، وتتغير مسارات حيواتهم للأبد ، حينما يقابلون مستشارة وكالة العمل خلال رحلة بحثهم عن وظائف.

تدور أحداث الفيلم في إطار الرعب الخيالي الممزوج ببعض الحركة ، عن فلاد تيبس (لوك إيفانز) ، ذلك الأمير الشاب الذي يجد نفسه وسط العديد من المآسي والمخاطر محاولا إنقاذ زوجته (سارة جادون) وابنته من براثن السلطان الغائر ، فإذا به يتحول إلى (دراكولا) ، وتبدأ من هنا قصة (دراكيولا) التي لم تُرْوَ من قبل.