في إطار من الحركة والتشويق، يظهر مجموعة من المجرمين العازمين على الانتقام مهما كلفهم الأمر، مما يُجبر ضابط متقاعد وابنه على خوض معركة محفوفة بالمخاطر لإنقاذ كل شيء.

يذهب فريق من النخبة بالعمليات الخاصة بالبحرية الأمريكية من أجل تنفيذ مهمة نقل سجين إلى وكالة المخابرات المركزية، فتتدهور الأمور حينما يهجم مجموعة من المتمردين لتحرير السجين.

تدور أحداث الفيلم في إطار من الحركة والرومانسية حول مارثا (آنا كيندريك)، الفتاة التي خرجت للتو من علاقة عاطفية سيئة، ثم تقع في حب رايت (سام روكويل)، ولكن تدوم مشاكلها عندما تكتشف أن لـ(رايت) ماضيًا مظلمًا كقاتل محترف، والآن ماضيه يطارده هو وحبيبته، مما يضع حبهما في اختبار قوي وسط هذه الفوضى.

تدور أحداث الفيلم حول فقدان (ريل) لحيوانه الأليف (كيانو) من المنزل، يتنكر ريل وصديقه في شخصيات تجار مخدرات وينزلان للشارع من أجل استرداد قطه الضائع من أيدي عصابة عنيفة.

يقدم البرنامج أحدث الافلام التي تشهد عروضها اﻷولى في دور العرض العالمية، والمشاهد التي حيرت الجماهير في الأفلام، باﻹضافة إلى العديد من المقابلات الحصرية.

يدور الفيلم حول (دواين) و(ترافيس)، شابين جدد في عالم الإجرام بعد فشلهما في الحصول على أموال لتمويل مشروعها لافتتاح صالة للتدليك، فيخطفا رجل توصيل البيتزا، ويلبسانه سترة ملغمة بالقنابل الموقوتة، ويجبراه على سرقة مائة ألف دولار لازمة لتمويل مشروعهما خلال مهلة لا تتجاوز العشر ساعات.

يحكي الفيلم قصة جاك (تريمبلاي)، صبي يبلغ من العمر 5 أعوام ترعاه والدته المحبة والمخلصة (لارسون) في وضع هو أبعد ما يكون عن المعتاد، حيث أن الاثنين محاصران في مكان لا يتعدى مساحته إلا أمتار قليلة، والذي تشير إليه والدة (جاك) دائما باسم (الغرفة)، خلقت والدة (جاك) له كونًا موازيًا كاملًا داخل الغرفة، ولكن بدأ الفضول ينمو بداخل (جاك) حول وضعهم، فتقوم بِسَنِّ خطة محفوفة بالمخاطر من أجل الفرار.

في قالب من الخيال العلمي، تكتشف فتاة جريئة تبلغ من العمر سبع سنوات عالم جديد ومثير وغامض وخطير موازي لعالمها الحاضر وراء بابها اﻷمامي عقب هروبها من سيطرة وتحكمات والدها الذي يبقيها حبيسة المنزل.

يصل الرئيس الأمريكي إلى مدينة سالامانكا الإسبانية. وأثناء وجوده بأحد الميادين نلاحظ العديد من الشخصيات، منها رجل شرطة بملابس مدنية وهو يرى صديقته برفقة رجل آخر، وأم وطفلها، وسائح أمريكي يحمل كاميرا، وعميل سري ترك الخدمة مؤخرًا بسبب وعكة صحية. وأثناء هذا تنطلق رصاصة تُطرح الرئيس أرضًا.

يذهب فريق من النخبة بالعمليات الخاصة بالبحرية الأمريكية من أجل تنفيذ مهمة نقل سجين إلى وكالة المخابرات المركزية، فتتدهور الأمور حينما يهجم مجموعة من المتمردين لتحرير السجين.

في إطار من الحركة والتشويق، يظهر مجموعة من المجرمين العازمين على الانتقام مهما كلفهم الأمر، مما يُجبر ضابط متقاعد وابنه على خوض معركة محفوفة بالمخاطر لإنقاذ كل شيء.

يكتشف ضابط الإنتربول (لويس) ومساعدته (إلينور)، فساد قادة أكبر بنوك العام بفروعه المختلفة في العديد من الدول، وتورطهم في تهريب الأسلحة، وغسيل الأموال وزعزعة استقرار الحكومات؛ من أجل جني أكبر قدر ممكن من المال، الأمر الذي يجبرهما على السفر للعديد من الدول من أجل جمع أدلة إدانة قيادات ذلك البنك.

تستيقظ (أليس) من غيبوبة لتجد أن أسوأ مخاوفها قد تحقق؛ حيث إن المرض الذي كافحت مع فرقة الجنود في محاولة السيطرة عليه، قد خرج من القاعدة وتفشي في المدينة المحيطة بها، ليحول سكانها من الموتى الأحياء والمتوحشين. كما تكتشف أنها من الأساس نتاج تجربة علمية ومحسنة وراثيا، مما يعطيها قدرات وقوة خاصة، فتحاول، بمساعدة قوة من البشر المتبقين، التصدي لهولاء الوحوش.

رئيس عصابة مافيا وعائلته يتم إرساله ليقيم في فرنسا تحت برنامج حماية الشهود بسبب وشايته علي المافيا. وبرغم جهود عميل الاستخبارت الأمريكي ستانسفيلد (تومي لي جونز) لحمايتهم لكن أفراد العائلة (روبرت دينيرو)، و(ميشيل فايفر ) وأولادهما يعودون لعادتهم السابقة، ويكشفون تخفيهم فيقعون في مشاكل جمة تزيد من تعقيد الأمور.

تدور أحداث الفيلم حول شخص يرتكب العديد من جرائم القتل ويسمي نفسه (زودياك)، وبعد كل جريمة قتل يتصل بالشرطة ليخبرهم بكل التفاصيل حول الجرائم ويقوم بإرسال رسالات مبهمة للصحافة، فينطلق رجل شرطة، وصحفي ورسام كاريكاتور في ملاحقته.

برنامج يُعرض في كل يوم أحد، يتناول العديد من أخبار عالم هوليوود، بجانب كواليس الأفلام والإيرادات والعديد من المواضيع والأخبار التي تهم محبي السينما في العالم.

رقيب الشرطة (تيرنس) ماكدونا يقوم بإنقاذ أحد السجناء في أثناء إعصار كاترينا، ويصاب في ظهره خلال تلك العملية، تتم ترقيته لرتبة ملازم، لكنه، نتيجة إصابة ظهره، يصبح مدمنا على الكوكايين ومسكنات الالآم ولعب القمار. بعد ستة أشهر من تلك الواقعة تُكتشف جريمة قتل خمسة أفراد من عائلة مروج مخدرات صغير، ويصبح (تيرنس) المحقق الذي يرأس هذا التحقيق، ليجد أن الشبهات تحوم حول (بيج فات) تاجر المخدرات الكبير.

تستيقظ (أليس) من غيبوبة لتجد أن أسوأ مخاوفها قد تحقق؛ حيث إن المرض الذي كافحت مع فرقة الجنود في محاولة السيطرة عليه، قد خرج من القاعدة وتفشي في المدينة المحيطة بها، ليحول سكانها من الموتى الأحياء والمتوحشين. كما تكتشف أنها من الأساس نتاج تجربة علمية ومحسنة وراثيا، مما يعطيها قدرات وقوة خاصة، فتحاول، بمساعدة قوة من البشر المتبقين، التصدي لهولاء الوحوش.

يحكي الفيلم قصة جاك (تريمبلاي)، صبي يبلغ من العمر 5 أعوام ترعاه والدته المحبة والمخلصة (لارسون) في وضع هو أبعد ما يكون عن المعتاد، حيث أن الاثنين محاصران في مكان لا يتعدى مساحته إلا أمتار قليلة، والذي تشير إليه والدة (جاك) دائما باسم (الغرفة)، خلقت والدة (جاك) له كونًا موازيًا كاملًا داخل الغرفة، ولكن بدأ الفضول ينمو بداخل (جاك) حول وضعهم، فتقوم بِسَنِّ خطة محفوفة بالمخاطر من أجل الفرار.